الثلاثاء، 24 ديسمبر 2013

قراءات الأربعاء 16 كيهك - 25 ديسمبر


 

 

 

 

القراءات اليومية

 

صوم الميلاد

 

 يوم الأربعاء ))

 

16 كيهك - 25 ديسمبر

 

عشية

 

مزمور عشية

 

من مزامير أبينا داود النبي (مز 46 : 1 ، 7)

 

إلهنا هو ملجأنا وقوتنا ، ومعيننا في شدائدنا التي أصابتنا جداً ، الرب إله القوات معنا . ناصرنا هو إله يعقوب ...

 

هلليلويا

 

+ + + + + + + + + + + + + +

 

 

من إنجيل معلمنا مرقس البشير (مر1 : 16 - 22)

 

وَفِيمَا هُوَ يَمْشِي عِنْدَ بَحْرِ الْجَلِيلِ أَبْصَرَ سِمْعَانَ وَأَنْدَرَاوُسَ أَخَاهُ يُلْقِيَانِ شَبَكَةً فِي الْبَحْرِ فَإِنَّهُمَا كَانَا صَيَّادَيْنِ . فَقَالَ لَهُمَا يَسُوعُ : « هَلُمَّ وَرَائِي فَأَجْعَلُكُمَا تَصِيرَانِ صَيَّادَيِ النَّاسِ » . فَلِلْوَقْتِ تَرَكَا شِبَاكَهُمَا وَتَبِعَاهُ . ثُمَّ اجْتَازَ مِنْ هُنَاكَ قَلِيلاً فَرَأَى يَعْقُوبَ بْنَ زَبْدِي وَيُوحَنَّا أَخَاهُ وَهُمَا فِي السَّفِينَةِ يُصْلِحَانِ الشِّبَاكَ . فَدَعَاهُمَا لِلْوَقْتِ . فَتَرَكَا أَبَاهُمَا زَبْدِي فِي السَّفِينَةِ مَعَ الأجرى وَذَهَبَا وَرَاءَهُ . ثُمَّ دَخَلُوا كَفْرَنَاحُومَ وَلِلْوَقْتِ دَخَلَ الْمَجْمَعَ فِي السَّبْتِ وَصَارَ يُعَلِّمُ . فَبُهِتُوا مِنْ تَعْلِيمِهِ لأَنَّهُ كَانَ يُعَلِّمُهُمْ كَمَنْ لَهُ سُلْطَانٌ وَلَيْسَ كَالْكَتَبَةِ ...

 

( والمجد لـله دائما )

 

+ + + + + + + + + + + + + +

 

باكر

 

مزمور باكر

 

من مزامير أبينا داود النبي (مز 146 : 1 ، 5)

 

سبحي يا نفسي الرب ، أسبح الرب في حياتي ، طوبى لمن إله يعقوب معينه ، واتكاله على الرب إلهه   ….

 

هلليلويا

 

+ + + + + + + + + + + + + + 

 

من إنجيل معلمنا متى البشير (مت 4 : 18 - 22)

 

وإذ كان يسوع ماشيا عند بحر الجليل أبصر أخوين : سمعان الذي يقال له : بطرس  وأندراوس أخاه يلقيان شبكة في البحر ، فإنهما كانا صيادين  . فقال لهما : هلم ورائي فأجعلكما صيادي الناس  . فللوقت تركا الشباك وتبعاه  . ثم اجتاز من هناك فرأى أخوين آخرين : يعقوب بن زبدي ويوحنا أخاه ، في السفينة مع زبدي أبيهما يصلحان شباكهما ، فدعاهما  . فللوقت تركا السفينة وأباهما وتبعاه  .....

 

( والمجد لـله دائما )

 

+ + + + + + + + + + + + + +

 

 

القــداس

 

البولس من رسالة القديس بولس الرسول إلى أهل غلاطية  (غل 1 : 1 - 19)

 

بولس ، رسول لا من الناس ولا بإنسان ، بل بيسوع المسيح والله الآب الذي أقامه من الأموات  . وجميع الإخوة الذين معي ، إلى كنائس غلاطية  . نعمة لكم وسلام من الله الآب ، ومن ربنا يسوع المسيح  . الذي بذل نفسه لأجل خطايانا ، لينقذنا من العالم الحاضر الشرير حسب إرادة الله وأبينا  . الذي له المجد إلى أبد الآبدين . آمين   إني أتعجب أنكم تنتقلون هكذا سريعا عن الذي دعاكم بنعمة المسيح إلى إنجيل آخر   ليس هو آخر ، غير أنه يوجد قوم يزعجونكم ويريدون أن يحولوا إنجيل المسيح   ولكن إن بشرناكم نحن أو ملاك من السماء بغير ما بشرناكم ، فليكن أناثيما  . كما سبقنا فقلنا أقول الآن أيضا : إن كان أحد يبشركم بغير ما قبلتم ، فليكن أناثيما  . أفأستعطف الآن الناس أم الله ؟ أم أطلب أن أرضي الناس ؟ فلو كنت بعد أرضي الناس ، لم أكن عبدا للمسيح  . وأعرفكم أيها الإخوة الإنجيل الذي بشرت به ، أنه ليس بحسب إنسان  . لأني لم أقبله من عند إنسان ولا علمته . بل بإعلان يسوع المسيح  . فإنكم سمعتم بسيرتي قبلا في الديانة اليهودية ، أني كنت أضطهد كنيسة الله بإفراط وأتلفها  . وكنت أتقدم في الديانة اليهودية على كثيرين من أترابي في جنسي ، إذ كنت أوفر غيرة في تقليدات آبائي  . ولكن لما سر الله الذي أفرزني من بطن أمي ، ودعاني بنعمته  . أَنْ يُعْلِنَ ابْنَهُ فِيَّ لِأُبَشِّرَ بِهِ بين الأمم، للوقت لم أستشر لحما ودما  . ولا صعدت إلى أورشليم ، إلى الرسل الذين قبلي ، بل انطلقت إلى العربية ، ثم رجعت أيضا إلى دمشق    ثم بعد ثلاث سنين صعدت إلى أورشليم لأتعرف ببطرس ، فمكثت عنده خمسة عشر يوما  . ولكنني لم أر غيره من الرسل إلا يعقوب أخا الرب  ....

 

( نعمة اللـه الآب فلتحل على أرواحنا يا آبائي وإخوتي . آمين )

 

+ + + + + + + + + + + + + +

 

 

الكاثوليكون من رسالة القديس يعقوب الرسول (يع 1 : 1 - 12)

 

يعقوب ، عبد الله والرب يسوع المسيح ، يهدي السلام إلى الاثني عشر سبطا الذين في الشتات  . احسبوه كل فرح يا إخوتي حينما تقعون في تجارب متنوعة  . عالمين أن امتحان إيمانكم ينشئ صبرا  . وأما الصبر فليكن له عمل تام ، لكي تكونوا تامين وكاملين غير ناقصين في شيء  . وإنما إن كان أحدكم تعوزه حكمة ، فليطلب من الله الذي يعطي الجميع بسخاء ولا يعير ، فسيعطى له  . ولكن ليطلب بإيمان غير مرتاب البتة ، لأن المرتاب يشبه موجا من البحر تخبطه الريح وتدفعه  . فلا يظن ذلك الإنسان أنه ينال شيئا من عند الرب  . رجل ذو رأيين هو متقلقل في جميع طرقه  . وليفتخر الأخ المتضع بارتفاعه . وأما الغني فباتضاعه ، لأنه كزهر العشب يزول  . لأن الشمس أشرقت بالحر ، فيبست العشب ، فسقط زهره وفني جمال منظره . هكذا يذبل الغني أيضا في طرقه  . طوبى للرجل الذي يحتمل التجربة ، لأنه إذا تزكى ينال إكليل الحياة الذي وعد به الرب للذين يحبونه .....

 

( لا تحبوا العالم ولا الأشياء التي في العالم لأن العالم يزول وشهوته معه

وأمّا من يعمل بمشيئة اللـه فإنه يبقى إلى الأبد )

 

+ + + + + + + + + + + + + +

 

الإبركسيس فصل من أعمال آبائنا الرسل الأطهار (اع  15 : 13 - 21)

 

وبعدما سكتا أجاب يعقوب قائلا : أيها الرجال الإخوة ، اسمعوني  . سمعان قد أخبر كيف افتقد الله أولا الأمم ليأخذ منهم شعبا على اسمه  . وهذا توافقه أقوال الأنبياء ، كما هو مكتوب  . سأرجع بعد هذا وأبني أيضا خيمة داود الساقطة ، وأبني أيضا ردمها وأقيمها ثانية  . لكي يطلب الباقون من الناس الرب ، وجميع الأمم الذين دعي اسمي عليهم ، يقول الرب ، الصانع هذا كله  . معلومة عند الرب منذ الأزل جميع أعماله  . لذلك أنا أرى أن لا يثقل على الراجعين إلى الله من الأمم  . بل يرسل إليهم أن يمتنعوا عن نجاسات الأصنام ، والزنا ، والمخنوق ، والدم  . لأن موسى منذ أجيال قديمة ، له في كل مدينة من يكرز به ، إذ يقرأ في المجامع كل سبت   ....

 

( لم تزل كلمة الرب تنمو وتكثر وتعتز وتثبت في بيعة اللـه المقدسة . آمين )

 

 

+ + + + + + + + + + + + + +

 

 

السنكسار

 

 

 

اليوم السادس عشر  من شهر كيهك المبارك

 

تذكار تكريس كنيسة يعقوب المقطع

 

في مثل هذا اليوم تذكار تكريس كنيسة القديس يعقوب الفارسي الشهير بالمقطع . الموجود بجوار كنيسة الشهيد مرقوريوس أبي السيفين بمصر القديمة ، أما خبر إستشهاده فتجده تحت اليوم السابع والعشرين من شهر هاتورالمبارك ...

صلاته تكون معنا ولربنا المجد دائمًا أبديًا آمين .

 

نياحة البار جدعون

 

تذكار في مثل هذا اليوم من سنة 1349 قبل المسيح تنيح البار جدعون أحد قضاة بني إسرائيل ، كان هذا القديس من سبط منسي واسم أبيه يواش ، ظهر له ملاك الرب وقال له " الرب معك يا جبار البأس ، فقال له جدعون " أسألك يا سيدي إذا كان الرب معنا فلماذا أصابتنا كل هذه التجارب ، وأين عجائبه التي أخبرنا بها آباؤنا قائلين ألم يصعدنا الرب من مصر ، والآن قد رفضنا الرب وجعلنا في كف مديان ، فالتفت إليه الرب وقال اذهب بقوتك هذه وخلص إسرائيل من كف مديان ، أما أرسلتك ، فقال له أسألك يا سيدي بماذا أخلص إسرائيل ، ها عشيرتي هي الذلى في منسي وانا الأصغر في بيت أبى ، فقال له الرب " انى اكون معك وستضرب المديانيين كرجل واحد " ، فقال له " ان كنت قد وجدت نعمة في عينيك فإصنع لي علامة انك أنت تكلمني ، لا تبرح من ههنا حتى أتى إليك وأخرج تقدمتي وأضعها أمامك ، " فقال " انى ابقي حتى ترجع " ، فدخل جدعون . . . وخرج . . . وقدم تقدمته فقبلت (قض 6 : 11 - 21 ) ، ثم أمر الرب ان يهدم مذابح الأصنام ويبني مذبحا لله ، ويقدم عليه الضحايا يحرقها بأخشاب الأصنام ففعل كما أمره الرب (قض 6 : 25 - 31) ، ولما أمره الله ان يحارب المديانيين سأله ان يريه آية يشتد بها قلبه وهي ان يضع جزة الصوف في البيدر ، فان كان طل على الجزة وحدها وجفاف على الأرض كلها علم ان الله بيده يخلص إسرائيل كما تكلم ، وكان كذلك ، ثم أعكس السؤال في اليوم الثاني قائلا " لا يحم غضبك على فأتكلم هذه المرة فقط ، امتحن هذه المرة فقط بالجزة فليكن جفاف في الجزة وحدها ، وليكن طل على كل الأرض ، ففعل الله كذلك في تلك الليلة ، فكان جفاف في الجزة وحدها ، وعلي الأرض كلها كان طل " (قض 6 : 33 - 40) ، فتقوي قلبه وبكر مع كل الشعب الذي معه ونزلوا قبالة المديانيين ، فقال الرب لجدعون " ان الشعب الذي معك كثير على لأدفع المديانيين بيدهم لئلا يفتخر على إسرائيل قائلا يدي خلصتني ، والآن ناد في أذان الشعب قائلا ، من كان خائفا ومرتعدا فليرجع وينصرف من جبل جلعاد ، فرجع من الشعب اثنان وعشرون آلفا بقي عشرة آلاف ، وقال الرب لجدعون " لم يزل الشعب كثيرا ، انزل بهم إلى الماء فأنقيهم لك هناك ويكون ان الذي أقول لك عنه هذا يذهب معك فهو يذهب معك ، وكل من أقول لك عنه هذا لا يذهب معك فهو لا يذهب" ، فنزل بالشعب إلى الماء وقال الرب لجدعون ، " كل من يلغ بلسانه من الماء كما يلغ الكلب فأوقفه وحده ، وكذا كل من جثا على ركبتيه للشرب " ، وكان عدد الذين ولغوا بيدهم إلى فمهم ثلاث مئة رجل ، وأما باقي الشعب جميعا فجثوا على ركبهم ليشرب الماء ، فقال الرب لجدعون بالثلاث مئة رجل الذين ولغوا ، أخلصكم وادفع المديانيين ليدك ، وبهذا العدد تغلب جدعون على المديانيين واستولي الذين معه على الغنائم وقدموها لجدعون وسلطوه عليهم ، وكان الله معه في كل اموره ، وتنيح ودفن في مقبرة أبيه ...

 

صلاته تكون معنا آمين .

 

إستشهاد القديسين هرواج و حنانيا و خوذى بأخميم

 

في مثل هذا اليوم تذكار شهادة القديس هرواج ، وشهادة حنانيا وخوزي الذي من أخميم ...

صلاتهم تكون معنا آمين .

 

إستشهاد القديس أمساح القفطي

 

في مثل هذا اليوم أيضا إستشهد القديس أمساح القفطي وذلك انه لما وصل أريانوس الوالي إلى ساحل قفط خرج كهنة الأصنام لمقابلته وافتخروا أمامه قائلين " ليس في مدينتنا من يذكر اسم المسيح فأعطاهم هدايا كثيرة . وكان في المدينة صبي مسيحي اسمه امساح له أخت عذراء تسمي ثاؤدورة كانا يعيشان ويعملان في بستان صغير وكانا يتصدقان بما يفضل عنهما . ولما سمع امساح ما قاله كهنة الأصنام قام وسافر إلى مدينة قاو ( هي مقر الوالي أريانوس بالصعيد الأعلى وهي حاليا قرية كوم شقاو مركز طما محافظة سوهاج كما يوجد مقابلها شرقا قرية قاو والنواورة مركز البداري محافظة أسيوط ) حيث وجد الوالي يعذب المسيحيين فصرخ علانية " أنا مسيحي " فغضب الوالي وأمر بضربه بالجريد الأخضر حتى جرى دمه وغشي عليه فأمر بطرحه في السجن وفي الصباح وجدوه قائما يصلي فأمر الوالي ان يلقوه في حصير ويلقوه في نهر النيل . فأسلم الروح ونال إكليل الشهادة فأعد الله تمساحا أمسك بالحصير وظل سائرا به في الماء حتى وصل مدينة قفط فألقاه على الشاطئ ثم ظهر ملاك الرب لأخته في الليل وأعلمها بالمجد الذي ناله أخوها وأمرها بان تخرج إلى شاطئ النهر فتجد حصيرة ملفوفا فيها جسد أخيها . فذهبت ووجدت كما أعلمها الملاك فأخذته وكفنته ودفنته بإكرام جزيل ،

 

بركة صلواته فلتكن معنا آمين .

 

 

إستشهاد القديسين أولوجيوس وأرسانيوس بدير الحديد بأخميم

 

في مثل هذا اليوم أيضا من سنة 20 للشهداء سنة 304 م إستشهد القديسان أولوجيوس وأرسانيوس صاحبا دير بأخميم . كانا من بلاد سوريا وأتيا إلى مصر وأقاما بجبل أخميم ولما جاء الوالي اريانا إلى أخميم اعترفا أمامه بالسيد المسيح فأمر الوالي ان يعلقا منكسين ثم ربطوا في أرجلهما حجر ورموهم في النهر فأنقذهما الرب من الغرق وعادا إلى البر سالمين . بعد ذلك عقد لهما الوالي ثلاثة محاكم للمحاكمتهم ، وحاول بالترغيب تارة وبالتهديد والوعيد تارة أخرى ان يثنيهما عن أيمانهما فلم يتمكن بسبب تمسكهما بالسيد المسيح . وأخيرا أمر بقطع رأسيهما بحد السيف ونالا إكليل الشهادة ودفن جسديهما بإكرام جزيل وظهرت منهما عجائب كثيرة فبني على الجسدين دير الحديد بأخميم .

 

بركة صلاتهما فلتكن معنا آمين .

 

 

+ + + + + + + + + + + + + +

 

 

مزمور القداس

 

من مزامير أبينا داود النبي  (مز 78 : 5 ، 135 : 5)

 

إذ أقام الشهادة فى يعقوب  ، ووضع الناموس فى إسرائيل  ، لأني أنا قد علمتُ أن الرب عظيم هو  ، وربنا أفضل من جميع الآلهة   ...

 

هلليلويا

 

+ + + + + + + + + + + + + +

 

  

إنجيل القداس

 

من إنجيل معلمنا مرقس البشير (مر 10 : 35 - 45)

 

 

وتقدم إليه يعقوب ويوحنا ابنا زبدي قائلين : يا معلم ، نريد أن تفعل لنا كل ما طلبنا  . فقال لهما : ماذا تريدان أن أفعل لكما. فقالا له : أعطنا أن نجلس واحد عن يمينك والآخر عن يسارك في مجدك  . فقال لهما يسوع : لستما تعلمان ما تطلبان . أتستطيعان أن تشربا الكأس التي أشربها أنا ، وأن تصطبغا بالصبغة التي أصطبغ بها أنا   . فقالا له : نستطيع . فقال لهما يسوع : أما الكأس التي أشربها أنا فتشربانها ، وبالصبغة التي أصطبغ بها أنا تصطبغان  . وأما الجلوس عن يميني وعن يساري فليس لي أن أعطيه إلا للذين أعد لهم  . ولما سمع العشرة ابتدأوا يغتاظون من أجل يعقوب ويوحنا  . فدعاهم يسوع وقال لهم : أنتم تعلمون أن الذين يحسبون رؤساء الأمم يسودونهم ، وأن عظماءهم يتسلطون عليهم  . فلا يكون هكذا فيكم . بل من أراد أن يصير فيكم عظيما ، يكون لكم خادما . ومن أراد أن يصير فيكم أولا ، يكون للجميع عبدا  . لأن ابن الإنسان أيضا لم يأت ليخدم بل ليخدم وليبذل نفسه فدية عن كثيرين   .....

 

( والمجد للـه دائما )

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق