الجمعة، 22 فبراير 2013

قراءات السبت 16 مشير - 23 فبراير



القراءات اليومية
يوم السبت
16 أمشير - 23 فبراير
عشية

مزمور عشية

من مزامير أبينا داود النبي (مز 9 : 11 ، 13)

رتلوا للرب الساكن فى صهيون ، وأخبروا فى الأمم بكل أعماله ، لكي ما أخبر بجميع تسابيحك ، فى أبواب إبنة صهيون ...

هلليلويا


+ + + + + + + + + + + + + +


إنجيل عشية

                                 
من إنجيل معلمنا مرقس البشير ( مر 14 : 3 - 9)

وَفِيمَا هُوَ فِي بَيْتِ عَنْيَا فِي بَيْتِ سِمْعَانَ الأَبْرَصِ وَهُوَ مُتَّكِئٌ جَاءَتِ امْرَأَةٌ مَعَهَا قَارُورَةُ طِيبِ نَارِدِينٍ خَالِصٍ كَثِيرِ الثَّمَنِ . فَكَسَرَتِ الْقَارُورَةَ وَسَكَبَتْهُ عَلَى رَأْسِهِ . وَكَانَ قَوْمٌ مُغْتَاظِينَ فِي أَنْفُسِهِمْ فَقَالُوا : « لِمَاذَا كَانَ تَلَفُ الطِّيبِ هَذَا ؟ . لأَنَّهُ كَانَ يُمْكِنُ أَنْ يُبَاعَ هَذَا بِأَكْثَرَ مِنْ ثَلاَثِمِئَةِ دِينَارٍ وَيُعْطَى لِلْفُقَرَاءِ » . وَكَانُوا يُؤَنِّبُونَهَا . أَمَّا يَسُوعُ فَقَالَ : « اتْرُكُوهَا ! لِمَاذَا تُزْعِجُونَهَا ؟ قَدْ عَمِلَتْ بِي عَمَلاً حَسَناً . لأَنَّ الْفُقَرَاءَ مَعَكُمْ فِي كُلِّ حِينٍ وَمَتَى أَرَدْتُمْ تَقْدِرُونَ أَنْ تَعْمَلُوا بِهِمْ خَيْراً . وَأَمَّا أَنَا فَلَسْتُ مَعَكُمْ فِي كُلِّ حِينٍ . عَمِلَتْ مَا عِنْدَهَا .  قَدْ سَبَقَتْ وَدَهَنَتْ بِالطِّيبِ جَسَدِي لِلتَّكْفِينِ . اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ : حَيْثُمَا يُكْرَزْ بِهَذَا الإِنْجِيلِ فِي كُلِّ الْعَالَمِ يُخْبَرْ أَيْضاً بِمَا فَعَلَتْهُ هَذِهِ تَذْكَاراً لَهَا » ...

( والمجد لـله دائما )

+ + + + + + + + + + + + + +

باكر

مزمور باكر

من مزامير أبينا داود النبي (مز 102 : 19 ، 21)

لأنه اشرف من علو قدسه الرب من السماء إلى الأرض نظر  . لكي يحدث في صهيون باسم الرب و بتسبيحه في أورشليم    ...

هلليلويا

+ + + + + + + + + + + + + +

إنجيل باكر

من إنجيل معلمنا مرقس البشير  ( مر 12 : 41 - 44)

وجلس يسوع تجاه الخزانة ، ونظر كيف يلقي الجمع نحاسا في الخزانة . وكان أغنياء كثيرون يلقون كثيرا . فجاءت أرملة فقيرة وألقت فلسين ، قيمتهما ربعفدعا تلاميذه وقال لهم : الحق أقول لكم : إن هذه الأرملة الفقيرة قد ألقت أكثر من جميع الذين ألقوا في الخزانة . لأن الجميع من فضلتهم ألقوا . وأما هذه فمن إعوازها ألقت كل ما عندها ، كل معيشتها…  


( والمجد لـله دائما )

+ + + + + + + + + + + + + +


القــداس

البولس من رسالة القديس بولس الرسول إلى أهل رومية  (رو 1 : 1 - 17)


بولس ، عبد ليسوع المسيح ، المدعو رسولا ، المفرز لإنجيل الله  . الذي سبق فوعد به بأنبيائه في الكتب المقدسة . عن ابنه . الذي صار من نسل داود من جهة الجسد . وتعين ابن الله بقوة من جهة روح القداسة ، بالقيامة من الأموات :  يسوع المسيح ربنا . الذي به ، لأجل اسمه ، قبلنا نعمة ورسالة ، لإطاعة الإيمان في جميع الأمم . الذين بينهم أنتم أيضا مدعوو يسوع المسيح . إلى جميع الموجودين في رومية ، أحباء الله ، مدعوين قديسين : نعمة لكم وسلام من الله أبينا والرب يسوع المسيح . أولا ، أشكر إلهي بيسوع المسيح من جهة جميعكم ، أن إيمانكم ينادى به في كل العالم . فإن الله الذي أعبده بروحي ، في إنجيل ابنه ، شاهد لي كيف بلا انقطاع أذكركم . متضرعا دائما في صلواتي عسى الآن أن يتيسر لي مرة بمشيئة الله أن آتي إليكم . لأني مشتاق أن أراكم ، لكي أمنحكم هبة روحية لثباتكم . أي لنتعزى بينكم بالإيمان الذي فينا جميعا ، إيمانكم وإيماني . ثم لست أريد أن تجهلوا أيها الإخوة أنني مرارا كثيرة قصدت أن آتي إليكم ، ومنعت حتى الآن ، ليكون لي ثمر فيكم أيضا كما في سائر الأمم . إني مديون لليونانيين والبرابرة ، للحكماء والجهلاء . فهكذا ما هو لي مستعد لتبشيركم أنتم الذين في رومية أيضا . لأني لست أستحي بإنجيل المسيح ، لأنه قوة الله للخلاص لكل من يؤمن : لليهودي أولا ثم لليونانيلأن فيه معلن بر الله بإيمان ، لإيمان ، كما هو مكتوب : أما البار فبالإيمان يحيا  ...

( نعمة اللـه الآب فلتحل على أرواحنا يا آبائي وإخوتي . آمين )

+ + + + + + + + + + + + + +



الكاثوليكون من رسالة يعقوب الرسول (  يع 1 : 1 - 18)

يعقوب ، عبد الله والرب يسوع المسيح ، يهدي السلام إلى الاثني عشر سبطا الذين في الشتات . احسبوه كل فرح يا إخوتي حينما تقعون في تجارب متنوعة.  عالمين أن امتحان إيمانكم ينشئ صبرا . وأما الصبر فليكن له عمل تام ، لكي تكونوا تامين وكاملين غير ناقصين في شيء . وإنما إن كان أحدكم تعوزه حكمة ، فليطلب من الله الذي يعطي الجميع بسخاء ولا يعير ، فسيعطى له. ولكن ليطلب بإيمان غير مرتاب البتة ، لأن المرتاب يشبه موجا من البحر تخبطه الريح وتدفعه . فلا يظن ذلك الإنسان أنه ينال شيئا من عند الرب . رجل ذو رأيين هو متقلقل في جميع طرقه . وليفتخر الأخ المتضع بارتفاعه . وأما الغني فباتضاعه ، لأنه كزهر العشب يزول . لأن الشمس أشرقت بالحر ، فيبست العشب ، فسقط زهره وفني جمال منظره . هكذا يذبل الغني أيضا في طرقه . طوبى للرجل الذي يحتمل التجربة ، لأنه إذا تزكى ينال إكليل الحياة الذي وعد به الرب للذين يحبونه . لا يقل أحد إذا جرب : إني أجرب من قبل الله ، لأن الله غير مجرب بالشرور ، وهو لا يجرب أحدا . ولكن كل واحد يجرب إذا انجذب وانخدع من شهوته . ثم الشهوة إذا حبلت تلد خطية ، والخطية إذا كملت تنتج موتا . لا تضلوا يا إخوتي الأحباء . كل عطية صالحة وكل موهبة تامة هي من فوق ، نازلة من عند أبي الأنوار ، الذي ليس عنده تغيير ولا ظل دوران . شاء فولدنا بكلمة الحق لكي نكون باكورة من خلائقه  .......

( لا تحبوا العالم ولا الأشياء التي في العالم لأن العالم يزول وشهوته معهوأمّا من يعمل بمشيئة اللـه فإنه يبقى إلى الأبد )

+ + + + + + + + + + + + + +



الإبركسيس فصل من أعمال آبائنا الرسل الأطهار أع 7 : 2 - 7)

فقال : أيها الرجال الإخوة والآباء ، اسمعوا ظهر إله المجد لأبينا إبراهيم وهو في ما بين النهرين ، قبلما سكن في حاران . وقال له : اخرج من أرضك ومن عشيرتك ، وهلم إلى الأرض التي أريك . فخرج حينئذ من أرض الكلدانيين وسكن في حاران . ومن هناك نقله ، بعد ما مات أبوه ، إلى هذه الأرض التي أنتم الآن ساكنون فيها . ولم يعطه فيها ميراثا ولا وطأة قدم ، ولكن وعد أن يعطيها ملكا له ولنسله من بعده ، ولم يكن له بعد ولد . وتكلم الله هكذا : أن يكون نسله متغربا في أرض غريبة ، فيستعبدوه ويسيئوا إليه أربع مئة سنة . والأمة التي يستعبدون لها سأدينها أنا ، يقول الله . وبعد ذلك يخرجون ويعبدونني في هذا المكان....    

( لم تزل كلمة الرب تنمو وتكثر وتعتز وتثبت في بيعة اللـه المقدسة . آمين )

+ + + + + + + + + + + + + +


السنكسار

اليوم السادس عشر من شهر أمشير المبارك
نياحة القديسة اليصابات أم يوحنا المعمدان
     
في مثل هذا اليوم تنيحت الصديقة البارة أليصابات أم يوحنا المعمدان . وقد ولدت هذه القديسة بأورشليم من أب بار اسمه متثات من سبط لاوي من بيت هارون ، واسم أمها صوفية . وكان لمتثات ثلاث بنات اسم الكبرى مريم وهي أم سالومي التي اهتمت بالعذراء مريم أثناء الميلاد البتول . واسم الثانية صوفية وهي أم القديسة أليصابات والدة يوحنا المعمدان . والصغرى هي القديسة حنة والدة العذراء مريم أم المخلص . فتكون إذن سالومي و أليصابات والسيدة العذراء مريم بنات خالات . فلما تزوج القديس زكريا الكاهن بالقديسة أليصابات ، سار الاثنان بالبر والقداسة أمام الله كما يقول البشير عنهما " وكان كلاهما بارين أمام الله سالكين في جميع وصايا الرب وأحكامه بلا لوم " وكانت هذه البارة عاقرا . فداومت مع بعلها على الطلبة إلى الله فرزقهما القديس يوحنا الصابغ . وقد تباطأ الله تعالي عن أجابتهما سريعا لكي يكمل الوقت الذي تحبل فيه العذراء مريم بكلمة الله . إذ انه لما تقدم الاثنان في العمر ، أرسل الله ملاكه جبرائيل إلى زكريا فبشره بحبل أليصابات بيوحنا ، واعلمه بما يكون من أمر هذا القديس . و لما زارت العذراء مريم القديسة أليصابات لتبارك لها بثمر بطنها ، تهلل القديس يوحنا وهو جنين في بطن أمه وامتلأت أليصابات من النعمة . ولما ولدت يوحنا زال العار عنها وعن عشيرتها . ولما أكملت أيامها بالبر والطهارة والعفاف تنيحت بسلام .

صلاتها تكون معنا ، ولربنا المجد دائمًا أبديا آمين .


نياحة البابا ميخائيل الثالث ، البطريرك ال92

      في مثل هذا اليوم أيضا من سنة 1194 للشهداء 1478م تنيح البابا ميخائيل الثالث البطريرك الثاني والتسعين من بطاركة الكرازة المرقسية . ولد هذا القديس في سمالوط من أبوين مسيحيين علماه العلوم المسيحية فاشتاق إلى السيرة الرهبانية وترهب بأحد الأديرة وسار سيرة فاضلة وبعد نياحة البابا غبريال السادس اجتمع الأساقفة و الأراخنة واتفقوا على إختيار هذا الراهب للبطريركية ورسموه في 13 أمشير 1193 للشهداء 1477 م ولم يستمر على الكرسي المر قسي سوي سنة واحدة وثلاثة أيام فقط ثم تنيح بسلام ودفن بإكرام جزيل في كنيسة العذراء بابليون الدرج بمصر القديمة ...

بركة صلواته فلتكن معنا آمين .



نياحة القديس ميخائيل البحيري المحرقي

      في مثل هذا اليوم أيضا من سنة 1639 ش 1923 م تنيح القديس ميخائيل البحيري المحرقي وهو تلميذ القديس العظيم الأنبا ابرآم أسقف الفيوم والبحيرة . ولد هذا القديس سنة 1847م ببلدة أشنين النصارى ( قرية بمركز مغاغة محافظة المنيا ) من أبوين تقيين ربياه تربية مسيحية حقيقية أثمرت ثمرا مباركا وسمي البحيري نسبة إلى اسم عائلته ( البحاروة ) لأن أصل العائلة من محافظة البحيرة ، حدث وهو في سن الثانية عشرة من عمره أن مرض والده مرض الموت فأشفقت والدته عليه من ان ينظر والده ميتا والناس يبكون عليه فأرسلته إلى بيت أحد الأقارب وبينما هو على السطح رأى روح والده صاعدة إلى السماء وحولها ملائكة نورانيون يسبحون ويرنمون فعرفها في الحال قائلا يا أبي … . يا أبي فقال له أحد الملائكة اطلب لكي تكون أخرتك كآخرته ، تعرف في تلك الفترة على راهب من دير المحرق اسمه القمص تاوضروس الذي كان يحدثه باستمرار عن سمو الرهبنة وحياة الرهبان الملائكية فعشق البتولية والرهبنة وأخذ يتدرب . بعد ذلك توجه إلى دير المحرق والتحق به في عهد القمص بولس الدلجاوي المحرقي الذي اصبح بعد ذلك القديس العظيم الأنبا ابرآم . ظل في الدير مدة تحت الأختبار ولما رأى رئيس الدير والرهبان وداعته وطاعته تمت سيامته راهبا باسم الراهب ميخائيل وسلموه إلى شيخ قديس يدعي صليب العلواني ليعلمه طريق الرهبنة . نما الراهب ميخائيل في الفضيلة والنسك فأحبه الجميع ورسموه قسا سنة 1874م وصار بعد ذلك أب اعتراف ومرشد روحي لجميع رهبان الدير . أعطاه الله نعمة شفاء الأمراض فقصده كثيرون فكان الله يتمجد على يديه بشفائها واشتهر هذا القديس بفضيلة العطاء والرحمة على المساكين مثل معلمه القديس العظيم الأنبا ابرآم فكان يقدم لهم من القليل الذي عنده عن حب ورضي في آخر حياته فقد بصره لكنه كان يشكر ويداوم على الصلاة . وبعد حياة حافلة بأعمال البر والقداسة والزهد والرحمة والعفة وبعد أن عمل وعلم وأفعاله رقد في الرب وكان عمره وقتئذ 76 سنة قضى منها 20 عاما في العالم ، 56 في جهاد رهباني شاق رفعه إلى مصاف القديسين وعند نياحته رأى أحد الشيوخ الرهبان بالدير روحه الطاهرة صاعدة إلى السماء تصاحبها الملائكة الأطهار وهم يرتلون ويسبحون ال ...

بركة صلواته فلتكن معنا آمين .


+ + + + + + + + + + + + + +


مزمور القداس

من مزامير أبينا داود النبي  (مز 103 : 13 ، 16)


أنت يا الله ترجع وتتراءف على صهيون ، لأنه وقت التراؤف عليها لأن الزمان قد حضر ، لأن الرب يبنى صهيون ويظهر بمجده ، لأنه نظر إلى صلاة المساكين ....
هلليلويا


+ + + + + + + + + + + + + +
  
إنجيل القداس

من إنجيل معلمنا لوقا البشير ( لو 1 : 1 - 25)

إذ كان كثيرون قد أخذوا بتأليف قصة في الأمور المتيقنة عندنا . كما سلمها إلينا الذين كانوا منذ البدء معاينين وخداما للكلمة . رأيت أنا أيضا إذ قد تتبعت كل شيء من الأول بتدقيق ، أن أكتب على التوالي إليك أيها العزيز ثاوفيلس . لتعرف صحة الكلام الذي علمت به. كان في أيام هيرودس ملك اليهودية كاهن اسمه زكريا من فرقة أبيا ، وامرأته من بنات هارون واسمها أليصابات . وكانا كلاهما بارين أمام الله ، سالكين في جميع وصايا الرب وأحكامه بلا لوم . ولم يكن لهما ولد ، إذ كانت أليصابات عاقرا . وكانا كلاهما متقدمين في أيامهما . فبينما هو يكهن في نوبة فرقته أمام الله . حسب عادة الكهنوت ، أصابته القرعة أن يدخل إلى هيكل الرب ويبخر . وكان كل جمهور الشعب يصلون خارجا وقت البخور . فظهر له ملاك الرب واقفا عن يمين مذبح البخور . فلما رآه زكريا اضطرب ووقع عليه خوف . فقال له الملاك : لا تخف يا زكريا ، لأن طلبتك قد سمعت ، وامرأتك أليصابات ستلد لك ابنا وتسميه يوحنا . ويكون لك فرح وابتهاج ، وكثيرون سيفرحون بولادته . لأنه يكون عظيما أمام الرب ، وخمرا ومسكرا لا يشرب ، ومن بطن أمه يمتلئ من الروح القدس . ويرد كثيرين من بني إسرائيل إلى الرب إلههم . ويتقدم أمامه بروح إيليا وقوته ، ليرد قلوب الآباء إلى الأبناء ، والعصاة إلى فكر الأبرار ، لكي يهيئ للرب شعبا مستعدا . فقال زكريا للملاك : كيف أعلم هذا ، لأني أنا شيخ وامرأتي متقدمة في أيامها . فأجاب الملاك وقال له : أنا جبرائيل الواقف قدام الله ، وأرسلت لأكلمك وأبشرك بهذا . وها أنت تكون صامتا ولا تقدر أن تتكلم ، إلى اليوم الذي يكون فيه هذا ، لأنك لم تصدق كلامي الذي سيتم في وقته . وكان الشعب منتظرين زكريا ومتعجبين من إبطائه في الهيكل . فلما خرج لم يستطع أن يكلمهم ، ففهموا أنه قد رأى رؤيا في الهيكل . فكان يومئ إليهم وبقي صامتا . ولما كملت أيام خدمته مضى إلى بيته . وبعد تلك الأيام حبلت أليصابات امرأته ، وأخفت نفسها خمسة أشهر قائلة  هكذا قد فعل بي الرب في الأيام التي فيها نظر إلي ، لينزع عاري بين الناس  ....


( والمجد للـه دائما )

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق